بقايا غرور..
يَهرُبُ نحوي
راكضا
ويفرّ مني
إقتحاما !
يَنفخُ في وجهي
دخانَ لوعته
وفي قلبي
يَنفثُ بقايا غروره
يَكتم أنفاسَه
بين أحداقي
ويَغرسُ في يديّ
عِصيانه البربري
لا زال طفلا
وعاد بي
إلى طفولتي !
راكضا
ويفرّ مني
إقتحاما !
يَنفخُ في وجهي
دخانَ لوعته
وفي قلبي
يَنفثُ بقايا غروره
يَكتم أنفاسَه
بين أحداقي
ويَغرسُ في يديّ
عِصيانه البربري
لا زال طفلا
وعاد بي
إلى طفولتي !
1/ديسمبر/2013
القلمُ النَدِيّ
أثير فرات الربيعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق