السبت، 28 سبتمبر 2013

أنت وطيفك والقدر !





أنت وطيفك
تتعاقبان على يومي
كالشمس والقمر ..
أنت وطيفك
تتسابقان لأنتشالي
من غابة الوحشة
و عربدة التتر ..
أنت وطيفك
تقوداني
إلى رحلة
لا يسعها ألف عامٍ
ألف عُمرٍ
ولا حكايات السمر ..
أنت وطيفك !
و بلا طيفك !
 و بلا أنت !
ولا حتى أنا !
سينصفنا القدر !!!












28/ سبتمبر/2013

القلمُ النَدِيّ
 مدونات أثير فرات الربيعي 

https://www.facebook.com/iam.atheer?fref=ts




هناك تعليق واحد:

  1. وما أدراك.. قد يكون طيف قلمك حكاية سمر يرويها القدر

    ردحذف