يا مَوطناً تغفو بدونَ وسادةٍ
وعلى نَعيبِ شؤومِنا إذ تُذعَرُ
تصحو بلا شمسٍ تُضيءُ ظلامَنا
راموا بها أعداءُنا ان تُستَرُ
يا موطنا ما زلت تبحث في غيا
هب جُبِّكَ عن فتيةٍ لم يُقهَروا ؟
وتَشُمُّ ريحاً مثلما يعقوب إذ
فتياننا من عطرِ يوسُفُ عُطِّروا ؟!
11/ أغسطس/2013
القلم النَدِيّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق