سألتني إلى متى ؟
فأجبتها إلى متى ؟
أنا من ينتظر بحسرة
صراخ الشعب بوجه العدا
وحسم القرار بحسن إختيار
ليسمو الصلاح ويهوى الردى
فأجبتها إلى متى ؟
أنا من ينتظر بحسرة
صراخ الشعب بوجه العدا
وحسم القرار بحسن إختيار
ليسمو الصلاح ويهوى الردى
29/ أغسطس/2012
القلمُ النَدِيّ
أثير فرات الربيعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق